نجاتي يستعرض نماذج النجاح لشركات كبري في قمة حلول الأعمال
قال المهندس محمد ابو النجا “نجاتى”، المسثمر في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي ورائد أعمال، إن ...
لإلتزامها بالاستدامة.. «السويدي للكابلات» تفوز بشهادة نظام إدارة الطاقة «الأيزو»
فازت مجموعة السويدي للكابلات بشهادة نظام إدارة الطاقة ” الأيزو ISO 50001″، ويأتي ذلك نتيجة لإلتزامها المتواصل بالتميز والاستدامة.
وكانت الشركة قد نجحت في تحقيق تحسين استدامة استخدام الطاقة وتحقيق تقدم في أداء عملياتها، وتطمح من هذا الإنجاز مواصلة تقديم منتجات ذات جودة عالية وصديقة للبيئة، وتقديم مساهمة فاعلة في بناء مستقبل أكثر استدامة وازدهارًا.
وقال المهندس هيثم محمد على، مدير عام ضمان الجودة والاستدامة بمجموعة السويدي للكابلات، إننا نعتز بالإعلان عن حصولنا على شهادة نظام إدارة الطاقة ISO 50001، مضيفًا أن هذا الإنجاز يشكل خطوة كبيرة في مسيرتنا نحو التحسين المستمر وتحقيق أهدافنا في مجال الاستدامة.
وأكد على إدراك المجموعة بأهمية الحفاظ على البيئة والاستدامة، مشيرًا إلى أنهما ركيزتان أساسيتان في رؤيتنا ورسالتنا كشركة.
ولفت إلى التزام «السويدي للكابلات» بالعمل على تطبيق أفضل الممارسات والابتكارات في هذا المجال، ونسعى دائمًا إلى تحقيق تأثير إيجابي على المجتمع والبيئة من خلال منتجاتنا وعملياتنا.
وتابع: إن هذه الشهادة تعزز من دوافعنا للمضي قدمًا في مسارنا نحو الاستدامة وتحقيق المزيد من النجاحات، مؤكدًا أن المجموعة على استعداد للاستمرار في تحقيق التقدم والابتكار في هذا المجال المهم.
ومن جانبه، قال المهندس محمد الليثي، مدير ضمان الجودة والاستدامة بمجموعة السويدي للكابلات، إن هذه الشهادة ليست مجرد وثيقة، بل هي تأكيد على التزامنا القوي بالاستدامة وتحقيق أقصى كفاءة في استخدام الموارد الطاقوية.
وأضاف أنها تعكس جهود الفريق بأكمله في تبني أساليب متقدمة ومستدامة في إدارة الطاقة، وتوضح التزامنا بالحد من تأثيراتنا البيئية.
وأكد أن تحقيق هذه الشهادة يظهر قدرتنا على الابتكار وتحقيق التحسين المستمر، وهو نتاج للتعاون والمثابرة، مشيرًا إلى استمرار المجموعة في تطبيق أفضل الممارسات وتوجيه الجهود نحو تعزيز الاستدامة في جميع جوانب عملنا.
ولفت إلى أن هذه الشهادة تُجسد التزامنا الدائم بالاستمرار في تحقيق التفوق وتحسين أدائنا البيئي، موضحًا إنها نقطة انطلاق جديدة في رحلتنا نحو تحقيق تأثير إيجابي على المجتمع والبيئة.
اترك تعليقا