الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
قال الدكتور أسامة عبد المنعم، خبير التنمية المحلية والمنسق العام لحملة “يا أبناء مصر اتحدوا”، إن مواجهة الإرهاب تبدأ بتغيير ملامح التعليم الأساسى، لأن التعليم فى الصغر كالنقش على الحجر, وللأسف الشديد يقوم كثير من المدرسين ببث الفوضى فى نفوس أبنائنا بمعلومات مغلوطة.
وآضاف عبد المنعم، أنه يجب أن تتبنى وزارة التربية والتعليم بالتنسيق والتعاون مع الجهات الأمنية والمراكز البحثية في المجتمع، حزمة من البرامج في المدارس لتعزيز الأمن الفكري وتحصين الأطفال من الأفكار الضالة، وتطهير مجتمع التعليم من مظاهر التشدد والتطرف.
وأكد أن التعليم لا يزال يقوم على التلقين وليس على الفهم، والتساؤل والحوار بين الأفكار، أي أنه يقوم بصياغة العقل الاتباعي لا العقل النقدي، وما أكثر من يملكون أفكار متشددة ويريدون أن يتبعهم الطلاب بأى شكل, موضحًا لا مفر من إقرار سياسة تعليمية تقوم على مبدأ التربية على قيم التسامح، والمواطنة، والعقل والتفكير ، وعدم تقديس نصوص القدامى أو رفعها من مرتبة الرأي الى مرتبة النص الديني الملزم، ونبذ التعصب، واحترام الرأي الآخر.
وأشار أنه لا يصح أن نحمل الأزهر فقط مسئولية مواجهة الفكر المتطرف والمسئولية تقع على كل قطاعات الدولة ومؤسساتها، بداية من وزارات الثقافة والشباب، والأوقاف كما شدد على أن الأسرة لها الدور الأكبر فى مواجهة الفكر المتطرف والإرهاب، والاهم فى ذلك وزارة التربية والتعليم .
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا