الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
أكد حسن مصطفى، رئيس الملتقى السنوي للمسؤولية المجتمعية، ورئيس قمة مصر الأولى لحلول الأعمال، أنه في ظل الجهود الوطنية القائمة على توطين أهداف التنمية المستدامة بكافة أبعادها، ومن ضمنها البعد الاقتصادي، جاء التفكير في أهم محرك للتنمية والمتمثل في المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والتي توفر 7 فرص عمل ما بين كل 10 فرص، وإذا تم تبنيها ستوفر فرص عمل بنسبة 70%.
وأضاف حسن مصطفى، خلال كلمته في قمة مصر لحلول الأعمال، أن على الرغم من التحديات العالمية والركود الاقتصادي، فمصر تمتلك العديد من الفرص الاستثمارية لكونها تمتلك سوق شاب وواعد وقادر على النمو بأقل التكاليف، مطالبًا بالاهتمام بقطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة خصوصا فيما يتعلق بالتمويل.
وأشار إلى أن العقبة الأساسية أمام المشروعات الصغيرة والمتوسطة ليست الفكر، ولكن العقبة تتمثل في آليات التمويل، والحصول على التمويل وذلك دور القطاع المالي سواء كان القطاع المصرفي أو غير المصرفي، فلابد من توفير آليات تمويل مالية ميسرة لرواد الأعمال من أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
ولفت إلى أن الدولة تشهد في الفترة الحالية اهتمامًا كبيرًا بتوطين الصناعة، لذا لابد من الاهتمام بتقديم الدعم الكامل لأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتوفير آليات تمويل ميسرة، موضحًا أن 90% من الاقتصادات الناشئة قائمة على المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وأكد أن الاهتمام بملف المشروعات الصغيرة والمتوسطة يضمن للدولة المصرية توفير فرص عمل لحوالي 70% من الشباب، وتلك الفرص لم تكن موجودة في السابق، خصوصًا أن العالم يحتاج إلى حوالي 600 مليون وظيفة بحلول عام 2030.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا