الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
تماشياً مع دورها البناء في فتح آفاق جديدة لدعم الشركات المصرية ، أعلنت غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات CIT راعي الصناعة الرقمية اليوم عن فرص جديدة للأعضاء للتحالف مع واحدة من كبرى الشركات من مزودي خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لوزارة التموين
جاء ذلك في خطوة جديدة تعكس الدور الرائد الذي تقوم به CITضمن برنامجها الجديد الخاص بمبادرة لدعم التعاون والتحالفات ، وزيادة الوعي بأهمية التعاون المشترك مع مختلف الكيانات وعقد الشراكات الإستراتيجية والتحالفات.
يتضمن التعاون تعاقد مزود الخدمات التكنولوجية لوزارة التموين مع عدد من الشركات المصرية المتخصصة بهدف العمل على تركيب واختبار وصيانة الأجهزة وذلك في أكثر من ١٠٠٠ موقع في مختلف مدن الجمهورية ، ومن المقرر أن يتضمن التعاون بين المزود التكنولوجي وغرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات CITتولي الأولى كافة أعمال التدريب وتنمية المهارات للشركات الأعضاء المستفيدين من هذا التحالف باعتبارها متعهد غير مباشر .
تأتي هذه المبادرة لتتويج المجهودات المستمره لغرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات CIT في إعلاء مصلحة الشركات المحلية لتحقيق أهدافها الإقتصادية والنهوض بمعدلات نمو الصناعة ، بالإضافة إلى العمل المشترك مع مختلف الجهات والهيئات لتعزيز استخدام أدوات الاتصالات وحلول تكنولوجيا المعلومات في مختلف القطاعات الرئيسية للدولة .
تجدر الإشارة إلى أن المشروع يقدم خدمات الصيانة والتركيب وقياس الأداء في 1137 موقع في 26 محافظة هي القاهرة والجيزة ، القليوبية ، الدقهلية ، دمياط ، الشرقية ، الغربية ، المنوفية ، كفر الشيخ ، البحيرة ، الإسكندرية ، مرسى مطروح ، بورسعيد ، السويس ، الإسماعيلية ، العريش ، جنوب سيناء ، شمال سيناء ، الفيوم ، بني سويف ، المنيا ، اسيوط والوادي الجديد ، سوهاج ، قنا ، الأقصر ، البحر الأحمر ، أسوان .
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا