الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
أعلنت الهيئة القومية للبريد عن إصدار طابعًا تذكاريًّا بمناسبة مرور ١٠٠ عام على رحيل فنان الشعب سيد درويش، الذي يعد واحدًا من أهم رواد النهضة الموسيقية في مصر والعالم العربي، وقد لقب بـ “فنان الشعب”.
وبادرت الهيئة القومية للبريد بإصدار طابع بريد تذكاري لتخليد تلك المناسبة، حيث تعد الطوابع التذكارية وسيلة من وسائل الاتصال الثقافي بين مختلف دول العالم وشعوبه، وتوثق تاريخ الأمم على مر العصور.
ويحتوي الطابع على صورة للفنان الراحل سيد درويش في أثناء العزف ويحيط به مفاتيح الموسيقي بشكل دائري بما يعبر عن اندماج الشخصية وارتباطها مع الألحان، ومقاس الطابع (٤ سم X ٦سم) وقيمته ١٠ جنيهات، وهو مزود بتقنية ال QR Code لمعرفة مزيد من المعلومات عن مناسبة إصدار الطابع من خلال تجربة تفاعلية ثرية لمقتني هذه الطوابع.
وولد سيد درويش في 17 مارس عام 1892 بالإسكندرية، والتحق وهو في الخامسة من عمره بأحد الكتاتيب ليتلقى العلم ويحفظ القرآن، وبعد وفاة والده وهو في السابعة من عمره قامت والدته بإلحاقه بإحدى المدارس، وفي المدرسة بدأت تتضح موهبته الفنية، وفي عام 1917 انتقل سيد درويش إلى القاهرة، حيث سطع نجمه، ولحن لأكبر الفرق المسرحية آنذاك، منها فرقة “جورج أبيض”، وفرقة ” نجيب الريحاني”، وفرقة “على الكسار”.
وقام سيد درويش بتلحين وغناء العديد من الأغاني التي أصبحت جزءًا من التراث المصري، مثل “شد الحزام”، و”أنا هويت”، و “سالمة يا سلامة”، و”الحلوة دي”، وكان من أوائل الفنانين الذين ربطوا بین الفن والسياسة من خلال أغنية “قوم يا مصري” لتحفيز المصريين في ثورة 1919، وهو الذي لحن النشيد الوطني المصري.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا