الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
مصطفي قطب
أكد مثقفون مصريون أن الشباب هو محور التنمية المستدامة والعمل التطوعي للنهوض بالمجتمع ، ولذلك فهم في حاجة ضرورية للتأهيل للمستقبل وزرع ثقافة جديدة في عقولهم ودب الامل في نفوسهم.
وقال جلال عوارة ـ وكيل لجنة الثقافة و الاعلام بمجلس النواب خلال ندوة “” الشباب مسيرة التقدم ” التي أقيمت تحت رعاية وزير الثقافة بمسرح الهناجر للفنون بدار الأوبرا المصرية بحضور الدكتورة ناهد عبد الحميد الدكتورة ماريان عازر عضو مجلس النواب واستاذ مساعد جامعة النيل ومدير مركز المعلومات بالمعهد القومي للاتصالات ,والدكتورة رانيا يحيي عضو لجنة الشباب بالمجلس الاعلي للثقافة
،ومصطفي عز العرب عضو المجلس الاعلي للثقافة ، والشاعر الشاب عبدالله حسن ـ إن التنوير الثقافي للشباب دام لأكثر من 40 عاما وأن آخر محاولة للتنوير كانت في عهد الراحل جمال عبد الناصر ، وأن مايحدث اليوم هو محاولة لمعالجة التحديات التي تعرقل مسيرة هذا التنوير.
وأكد أن المجتمع في حاجة لتأهيل الشباب للمستقبل وزرع ثقافة جديدة في عقولهم تدعم التنمية المستدامة للمجتمع والنهوض به و دب الأمل في نفوسهم من جديد.
واقترح وجود وزارة تسمي “وزارة التنسيق” للتنسيق بين الوزارات وجميع مؤسسات الدولة .
من جانبها، أكدت رانيا يحيي أن غياب الثقافة عن المجتمع هو السبب الرئيسي للتدهور في الفترة السابقة ومن ثم وجب علينا الاعتراف بالتقصير حتي يتم الاصلاح.
وأضافت أن الدور الأكبر الآن لوزارة الثقافة يتمثل في نشر الوعي والعلم وثقافة التنمية المستدامة لدى الشباب في المجتمع.
وقالت ماريان عازر إن الاصلاح يأتي من الاعلام و التعليم ودعم ثقافة التنمية المستدامة والعمل التطوعي كما يجب تمكين الشباب من الناحية التقنية و العلمية و تعيين الكفاءات فقط و البعد عن الوساطة.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا