الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
قال المهندس أحمد مهيب عضو جمعية رجال الأعمال المصريين، إن مشروع تطوير التعليم في مصر من أهم واخطر المشروعات التي تقوم بها الدولة في العصر الحالي، موضحًا أن التعليم والتدريب من الركائز الأساسية التي يجب أن تتعامل معها الدولة بموضوعية وتحت إشراف كبرى المؤسسات الأجنبية المعنية بالتعليم والتطوير والتدريب.
وأكد مهيب، في بيان له، أن منظومة التعليم من المشاريع الحساسة للغاية لكونها تمس مستقبل ومصير بلادنا المرهون بخلق أجيال جديدة لديها المقدرة على صنع مستقبل أفضل.
وأضاف أن أي مشروع يساهم في الارتقاء بمستوى الطالب والمدرس وكافة أطراف منظومة التعليم يجب أن يحظى باهتمام كبير من الدولة والمجتمع لأنه من المشاريع القومية التي تستهدف إعادة بناء الشخصية المصرية وتطوير التعليم إلى ما كان عليه في السابق.
وشدد عضو جمعية رجال الأعمال على أهمية طرح مشروع تطوير التعليم في مصر للحوار المجتمعى على كافة المستويات ومناقشته بنوده وتفاصيله بشفافية مطلقة مع كافة فئات الشعب بالإضافة إلى البرلمان، مؤكدًا أن المشروع لا يمكن أن تتعامل معه وزارة التربية والتعليم بشكل إجباري دون طرحه للنقاش المجتمعي وبموضوعية.
وتابع: على البرلمان أن لا يعمل على تمرير وإقرار المشروع بدون دارسة جيدة، ويجب مناقشته في لجنة التعليم بالبرلمان وعرض تفاصيله والخطة التي سيتم تنفيذه خلال 30 عامًا القادمة متضمنًا الأهداف المرجوه وما سيتم اتخاذ من تدابير وكل صغيرة وكبيرة.
وأكد مهيب أن مناقشة البرلمان لمشروع تطوير التعليم بمفرده غير كاف لذا يجب أن يستعين البرلمان المصري بخبراء واستشاريين دوليين ومتخصصين لدراسة المشروع المقدم من وزارة التربية والتعليم وعرضه للحوار المجتمعي، مطالبًا الحكومة والبرلمان بمطابقة مشروع تطوير التعليم المصري ومقارنه بالنماذج المتبعة في أنجح دول العالم في مجال التعليم.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا