الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
أظهرت نتائج دراسة بحثية أن دور الموظفين في أنشطة المسئولية المجتمعية للشركات يتزايد بشكل مستمر ، كما أن المؤسسات باتت تعتمد بشكل متنامي على استراتيجيات مجتمعية لاجتذاب واستبقاء الموظفين الأكثر ميلا للأعمال الخيرية كونهم أكثر إنتاجية في مكان العمل.
وكشفت الدراسة ـ التي أعدتها مؤسسة “سي إي سي بي” بعنوان (العطاء في أرقام) ـ أن الأفراد الذين لديهم دوافع عمل مجتمعية وخيرية لديهم فرصة تصل إلى 50 في المائة للحصول على منصب قيادي بالمؤسسة ، كما أن 47 في المائة أكثر قدرة للدفاع عن أنشطة المؤسسة ، و64 في المائة أكثر احتمالا ليصيروا أكثر حرفية.
ووفقا لتقرير نشره موقع “فوربس إنديا” أن مقياس مؤسسة “إدلمان تراست باروميتر” أظهر نتائج عام 2016 كشفت أن 80 في المائة من العامة يعتقدون أن الأعمال التجارية يمكن أن تزيد أرباحها بالتوازي مع تحسن الظروف الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع الذي تعمل فيه.
وأضاف التقرير أن أرباب الشركات لديهم دورا كبيرا في قيادة برامج المسئولية المجتمعية ليصبحوا شخصية ملهمة لجميع الموظفين بالمؤسسة حتى يتمكنوا من اتخاذ مبادرات جيدة في المشروعات المستقبلية.
وأوضح التقرير أن العمال الأكثر سعادة لديهم إنتاجية مرتفعة بنسبة 12 في المائة عن نظائرهم غير السعداء.
وتضمن الشركات الكبيرة قيام موظفيها بتطوير العمل التطوعي والخيري القائم على المهارات والخدمات المجانية التي لها تأثير كبير في المشروعات التي يتولاها الموظفون ، وبالتالي ينعكس ذلك بالإيجاب على مستوى الرضا الوظيفي لديهم.
وأكد التقرير أنه أصبح من الأهمية بمكان أو مؤسسة أن يشعر العاملون به بمعنى وقيمة العمل الذي يقومون به، والأشخاص الذين يعملون من أجلهم، والشعور بالهدف المرتبط بحياتهم ، فالمسئولية المجتمعية للشركات هي في الأساس مبادرة تتعلق بتحسبن الأوضاع الاجتماعية والبيئية.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا