الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
قال الدكتور عماد مهنا، الخبير الاقتصادي وأستاذ التخطيط الاستراتيجى والاقتصاد السياسي، إن المثلث الذهبي يحتوي على مثلثين أولاهما صغير يمر بين “القصير، قنا، وسفاجا”، والآخر كبير يمر بين “العلاقي وأسوان”، مشيرا إلى أن المثلث الذهبي الذي يربط بين “القصير، قنا، وسفاجا” مليئ بالمعادن مثل الفوسفات، الحديد، امتداد ذهب، وعناصر مشعة، كما أنه قريب من منطقة البحر الأحمر مما يساعد في عملية التصنيع والتصدير، ولكن حتى الآن لا يوجد أي تجهيزات.
وأكد مهنا،في تصريح خاص لموقع “سي إس آر إيجيبت” على أن أغلب المناطق مثل القصير تديرها شركات إيطالية، فضلا عن ضرورة الحاجة إلى تطوير الموانئ “مرسى علم، والقصير” ، حيث جاءت فكرة المشروع ليمتد من البحر الأحمر إلى وسط الصعيد مما يشجع في تخفيض نسبة البطالة في الصعيد بشكل كبير، وتخفيض الهجرة من الصعيد إلى سواحل البحر الأحمر.
وأضاف أنه يجب إعادة النظر في العقود التي أبرمتها الحكومة مع الشركات الإيطالية التي تستثمر لإعادة تنشيط المنطقة، والتي تسعى لخلق فرص عمل للشباب، ولتنفيذ ذلك نحتاج إلى دعم ممنوح من هيئات إقليمية في المحافظات التي لديها السلطة للتنقيب وتنظيم عمليات التصنيع في المنطقة.
وأشار إلى أن الأجهزة المركزية تركز على مناطق وتهمل مناطق مهمة مثل مطروح، لذلك فهناك مشكلة أن التنمية تتم بشكل مركزي من حيث التركيز في منطقة وإهمال الباقي، لذلك لم يحصل المثلث الذهبي على اهتمام كبير من قبل الجهات المعنية.
جدير بالذكر أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، قد أصدر قرارا بإنشاء “الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية للمثلث الذهبي”، كهيئة اقتصادية تتولى إدارة كافة الأنشطة والموارد الطبيعية الواقعة في نطاق منطقة المثلث الذهبي “قنا، القصير، وسفاجا”، ويضم المشروع مناطق صناعية تعدينية وسياحية وزراعية وتجارية، بهدف جذب المستثمرين.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا