الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
قالت جيهان عثمان، مديرة المسئولية المجتمعية ببنك التعمير والإسكان، إن مشروعات المسئولية المجتمعية الخاصة بالبنك ترتكز على التعليم، والصحة، حيث أنجز البنك العام الماضي إنشاء جامعة النيل بواقع تكلفة 3 ملايين جنيه، في حين قدم البنك منح دراسية للطلاب المتفوقين – من الأقاليم – في جامعة النيل.
وأضافت «عثمان»، في تصريحات خاصة لـ«سي إس آر إيجيبت»، أن البنك بدأ بالفعل في دراسة تطوير وإنشاء دور جديد بخلاف تطوير دور جامعة النيل، جامعة القاهرة بكلية سياسة واقتصاد، وجاءت التكلفة حوالي 2 مليون جنيه، بالإضافة إلى أربع منح دراسية لطلاب سياسة واقتصاد.
وأشارت مديرة مكتب المسئولية المجتمعية ببنك التعمير والإسكان، إلى أن البنك ساعد في تدريب وتأهيل المدرسين بمدرسة ابتدائية بمحافظة الإسكندرية، كما قام البنك بتطوير جميع المرافق بالمدرسة بتكلفة 3 ملايين جنيه، ومن الجانب الصحي تعاون البنك التعمير والإسكان مع جمعية روتاري مصر في تطوير وتأهيل مرافق مستشفى الفيوم العام.
وأكدت أن البنك يسعى جاهدا للمساعدة في بناء مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق، وساهم أيضا في تطوير وبناء دور جديد بمستشفى أبو الريش، كما وجه البنك عيادات أسنان متنقلة بتكلفة 150 ألف جنيه، بدورها التنقل بمحافظات مصر، وجاري العمل عليها.
وأختتمت «عثمان»: «البنك وضع دراسة أيضا لعمل عيادات متنقلة لسرطان الثدي والتنقل بمحافظات الصعيد، في حين يأمل البنك عمل مسح شامل بجميع المحافظات لعلاج مرضى سرطان الثدي».
يذكر أن الجامعة شيدت دور ثاني من المبنى الطلابي بالمبنى الرئيسي للجامعة بالشيخ زايد، والذي نُقلت إليه معامل قسم الميكاترونكس بكلية الهندسة في القرية الذكية، كما تم افتتاح أول مركز متخصص للتدريب والتعليم في مجال التحكم الصناعي والميكاترونيات «NU-FACT »، وذلك بالتعاون مع بنك التعمير والإسكان حيث دعم الإفتتاحات بما يقدر بـ3 ملايين جنيه.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا