وزيرة التنمية تتابع مع محافظ الجيزة مشروعات الخطة الاستثمارية والمبادرة الرئاسية ” حياة كريمة “
عقدت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية ، اليوم اجتماعاً مع المهندس عادل النجار، محافظ ...
انتشر اسمه الفترة الأخيرة بشكل ملحوظ، ليس فقط داخل إطار دولته مصر، بل امتد ليجوب العالم بين من يهتم بكرة القدم ومن لا يهتم، وذلك لكونه ليس مجرد لاعب فحسب، بل أصبح وصفه بـ «الإنسان» أشمل بكثير.
محمد صلاح لاعب كرة قدم مصري نشأ في قرية نجريج التابعة لمدينة بسيون في محافظة الغربية، وسط ظروف مادية صعبة أبعدته عن الالتحاق بجامعة كبيرة، ليغادر البلاد في رحلة احترافه بـ «دبلوم فني صناعي».
بدأ مشواره في عالم كرة القدم بنادي المقاولون العرب، قبل أن يستهل رحلته الاحترافية في نادي بازل السويسري ومنه إلى تشيلسي الإنجليزي، ثم إلى فيرونتينا الإيطالي ومنه إلى روما، وفي الأخير إلى نادي ليفربول الإنجليزي، الذي وصل فيه إلى أعلى درجات النجاح ليصبح اللاعب الأول في الفريق ويتغنى بأسمه الجمهور الإنجليزي، بالأضافة إلى أنه اللاعب الأول في منتخب بلاده وأفضل لاعب في افريقيا.
مسيرة ناجحة للاعب صغير في عمره وصلت إلى حد الشهرة العالمية، حيث أصبح أسم محمد صلاح يوضع جنبا إلى جنب بين أساطير كرة القدم واللاعبين الأكثر تأثيرا على مستوى العالم، ولكن هناك عدة أمور ساعدت في وصوله إلى هذا الحجم من الشهرة باختلاف إمكاناته كلاعب، وهي كونه إنسان محب للخير والسلام وحسن القول والسلوك.
ففي الحقبة الأخيرة أشارت الكثير من التقارير إلى مجهودات اللاعب التطوعية، والأعمال الخيرية التي يقوم بها اللاعب، من شراء أجهزة لمستشفيات محدودة الامكانات ومساعدة شباب قريته ومعاونتهم على الزواج، بالأضافة إلى تبرعه الدائم إلى الأعمال الخيرية والمحتاجين، فضلا عن تخصيص مبالغ مالية لإصلاح الطرق في قريته وتقديم الدعم إلى صندوق تحيا مصر.
كل هذه الأعمال الخيرية ساهمت بشكل كبير في زيادة جماهيرية اللاعب، الذي أصبح حالة فريدة ونموذج فخر يحتذي به الشباب في كل بقاع الأرض، وهو أمر ليس بالغريب لشخص محب للحياة ومحب للخير يدعي «محمد صلاح».
عقدت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية ، اليوم اجتماعاً مع المهندس عادل النجار، محافظ ...
شاركت بيبسيكو مصر في إطلاق حملة “دواليب الدفا”، وبالتعاون مع بنك الكساء المصري، وذلك خلال ...
عقدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، عددًا من اللقاءات ثنائية، مع ...
اترك تعليقا