الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
تجولت عدسة “سي إس آر” في ضواحي القاهرة وطرحت تساؤلا على المواطنين حول رؤيتهم عن احتياجات الأيتام وماهى المشروعات التي يجب على الدولة تنفيذها للاهتمام بهم، واختلفت الإجابات وجاءت على النحو التالي : –
قال إسماعيل رزق إن مشروعات الأيتام يجب أن يقوم بها الحكومة والشعب معا، وأن الشعب دوره أن يحس بالأيتام ويكفلهم ويودهم، كما أوصانا الرسول الله في حديثه عن الإيتام حين قال “أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة”، بينما دور الحكومة هو القيام بإنشاء مؤسسات مجهزة كاملًا ووجود حراسة فيها، وتوفير أماكن للدراسة والعمل بنفس المكان.
وقال فادي علي إن الدولة يمكنها أن تقدم للأيتام مساعدات، كأعفائهم من رسوم المواصلات والدراسة والجامعة، بالإضافة إلى التكفل بمصاريفهم لحين بلوغهم السن القانوني وخوض مرحلة العمل.
وأجاب وائل محمد بأن الدولة عليها أن تؤسس عِدة دور للأيتام لتكفي عدد الأيتام الموجود بمصر، والذي يعيش منهم الكثير في الشوارع، وأن توفر لهم المأكل والمسكن والتعليم.
ويرى ياسر إبراهيم أن الدولة يجب أن تهتم بالأيتام وأطفال الشوارع ايضًا وأن تبني لهم المؤسسات لتأويهم فيها.
ولكن رأى إسلام محمد، أن الدولة يمكنها عمل رحلات دائمة للأيتام، وأن تضمن لهم العيشة الكريمة بصفة دائمة، ليس بيوم اليتيم فقط، وأن تضمن لهم الحياة الكريمة والآمان.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا