الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
أوصى المشاركون في الملتقى الرابع لاستراتيجيات التحول نحو الاقتصاد الأخضر بالاستثمار في أدوات التمويل غير التقليدية التي تسهم في الحد من الانبعاثات الحرارية ومكافحة التغير المناخي كالسندات الخضراء والمشروعات المستدامة الصديقة للبيئة.
كما أوصى المشاركون بدعم وتشجيع المشروعات الصغيرة والمتوسطة كونها المحرك الأساسي لعجلة الاقتصاد والنمو داخل البلدان ، علاوة على ضرورة زيادة الوعي حول المتغيرات المناخية والتثقيف.
وأوصوا بضرورة توافر سيناريوهات إدارة الأزمات والجاهزية لإدارة الأزمة منذ استشعارها وليس مع تفجرها.
جدير بالذكر أن فعاليات الملتقى السنوى الرابع لاستراتيجيات التحول نحو الاقتصاد الأخضر انطلقت تحت عنوان “من الرؤية إلى التحرك” تحت رعاية 6 وزارات وبحضور الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي وممثلين عن وزارتي الشباب والرياضة والبيئة وذلك مناقشة خارطة طريق القطاع الخاص للتحول من عملية وضع الرؤى لمرحلة العمل لمجابهة آثار تغيرات المناخ.
يأتي ذلك في ظل الجهود الوطنية التي تقوم بها الحكومة المصرية وشركاء التنمية تحت توجيهات رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي – مع إعطاءالأولوية لمشروعات وبرامج التحول نحو الاقتصاد الأخضر، ودعم ملف تغيرات المناخ وتعزيز الشراكات الإنمائية مع القطاع الخاص والمؤسساتالتنموية الدولية والإقليمية لتحقيق نمو مستدام أخضر ، وفي إطار استعدادات الشركات والأطراف المعنية بالنمو الأخضر وتهيئتهم لمؤتمر الدول المشاركة في الاتفاقية الاطارية بشأن تغير المناخ للأمم لمتحددة هذا العام الذي سينعقد بمصر في نوفمبر 2022.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا