الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
قال محمد مزهر، ممثل اتحاد الغرف العربية، إن القضايا الاقتصادية هي العنوان الرئيسي لما يجري من تحولات وصراعات دولية.
وأضاف «مزهر»، خلال كلمته بالمؤتمر الإعلامي الأول للترويج لإنجازات وأنشطة مؤسسات العمل العربي المشترك، أن هناك العديد من المؤشرات التي تقرع جرس الإنذار بالعالم العربي، موضحُا أن نسبة البطالة تمثل 16%، وتصل على مستوى الشباب فقط إلى 28% في مقابل 12% على مستوى العالم ككل.
وأشار إلى أن نسبة البطالة على مستوى السيدات يبغ 43% في الوطن العربي مقابل 13% على مستوى العالم.
وتابع أن الطبيعة الربحيه لمعظم النشاطات الاقتصادية في العالم العربي تعكس انخفاضا في التكوين الرأسمالي، موضحًا أنه على ارغم من تدشين العديد من الدول العربية خططًا لتنويع اقتصاداتها تزامنًا مع تراجع أسعار النفط، لكن لا تزال الدول العربية في بداية الطريق وبعيده للغاية عن اللحاق بالرقم العالمي في هذا المجال.
وأكد على أهمية التعاون بين قطاع الأعمال في الدول العربية، وبين الغرف والمصارف وغيرها من المؤسسات المالية العربية، للنهوض بالاقتصاد العربي على أسس مستدامة لخدمة المواطنين العرب.
وتابع أن القطاع المصرفي العربي يتمتع بسيولة وكفاءة مالية عالية، لكن القطاعات الإنتاجية والمشروعات الاستثمارية لا تحصل سوى على نسب متواضعة للغاية من السيولة المصرفية.
ولفت إلى أن دورالمصارف في تجميع الإدخارات وإعادة توظيفها في المشروعات الإنتاجية٬ لا يزال محدودًا للغاية في الوقت الحاضر، موضحًا أن القطاع المصرفي العربي قادر على تمويل قطاعات الأعمال، ولكن المصارف بشكل عام تقدم تمويلًا قصيرًا أو متوسط المدى، مع أن المشروعات الصناعية والزراعية تحتاج إلى تمويل طويل المدى، مما يتطلب تطوير أسواق المال في الدول العربية.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا