الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
أكدت الدكتورة سامية قدري، أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس، أن عمالة الأطفال تأتي أختيارية وليست إجبارا على الطفل للتوجه للعمل، وتأتي النسبة الأقل بالاجبار بسبب الظروف الاقتصادية التي تعيش بها الأسرة، كما أنه من الممكن أن تنعكس عمالة الطفل بالإيجابية على نموه العقلي والجسمي والذهني، من خلال تعليمه الإعتماد على النفس والمسئولية والتعاون، ولكن ليست كل أنواع العمالة ضاره.
وطالب «قدري» بتكاتف جميع الأطراف، بدء من الحكومية والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني من أجل بناء مدن للأطفال العاملين في الريف أو الحضر وأطفال الشوارع، لتعليمهم وتأهيلهم إلى سوق العمل وتصبح المدينة متكاملة للتعامل معهم وتثقيفهم، بجانب وجود رقابة عليهم.
وأشارت إلى أن على أصحاب العمل التعامل مع الأطفال المتسربين من التعليم، على أنهم مسئوليتهم من ناحية دفع مصاريفهم التعليمية مقابل العمل لديهم، وسد احتياجاتهم من مأكل وملبس، وفي حالة أطفال الشوارع يوفر أصحاب العمل لهم المسكن الملائم لطفولتهم.
وأضافت: «الكثير من الأطفال العاملين يوجدون فى إطار بيئة مستقرة وتربوية مع أولياء أمورهم أو تحت حماية وصي، ويمكنهم الإستفادة من ذلك الإطار، من خلال الإختلاط الإجتماعى ومن التعليم والتدريب غير الرسميين».
وتابعت: «هناك أطفال كثيرين يلحق بهم العمل ضررا، والسبب وراء ذلك الفقر والظروف الإقتصادية والعوز والتردي المعيشي للأسرة، بالإضافة إلى تدني المستوى الثقافي أو إنعدامه في بعض الأحيان عند الوالدين، أو عجز الأهل على الإنفاق على أولادهم.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا