الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
التقت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، بوزيرة المالية الإندونسية سري مولياني إندراواتي وذلك على هامش الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، في دورتها الـ 47، التي استضافتها جمهورية مصر العربية خلال الفترة من الأول حتى الرابع من يونيو الجاري في المركز الدولي للمؤتمرات بمدينة شرم الشيخ.
وخلال اللقاء ناقشت الوزيرتان جوانب التعاون بين البلدين في ضوء استضافة مصر لـ COP27، واتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ “UNFCCC”، وكذلك رئاسة إندونسيا لقمة العشرين واستضافتها للاجتماع المقبل للقمة. إلى جانب بحث سبل التعاون في مواجهة التحديات والمتغيرات الجيوسيساسية. التي تواجه دول العالم في الشهور الأخيرة وتداعيتها الاقتصادية والاجتماعية.
كما تناول اللقاء بين الدكتورة هالة السعيد، ووزيرة المالية الإندونيسية سبل دعم جهود الدول. لمواجهة التحديات والخروج بنتائج اقتصادية جيدة، بالإضافة إلى مناقشة خطة تنمية الأسرة. في ضوء خبرة الجانب الإندونيسي، وتجاربه السابقة في هذا المجال.
وأكدت السعيد، أن استضافة مصر لمؤتمر المناخ COP 27 يأتي في إطار العمل على تسريع تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ واتفاقية باريس، مع طرح احتياجات البلدان النامية، وخاصة دول القارة الأفريقية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مؤكدة أهمية البناء على نتائج مؤتمر COP 26.
وأشارت الوزيرة إلى إطلاق الإستراتيجية الوطنية للتغير المناخي في مايو الماضي بحضور رئيس مجلس الوزراء، التي تستهدف خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. والتكيّف مع التداعيات السلبية لظاهرة تغير المناخ. وتوفير التمويل وبناء القدرات ونقل التكنولوجيا.
وتناولت السعيد، في الحديث المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية. والذي يرتكز على ضبط النمو السكاني والارتقاء بخصائص السكان في إطار جهود الدولة لتحسين جودة حياة المواطنين. مؤكدة أن المتابعة الدقيقة للبرامج التنفيذية للمشروع أحد التوجهات الرئيسة لخطة التنمية المستدامة.
من جانبها، قالت وزيرة المالية الإندونسية إن رئاسة إندونيسيا لمجموعة العشرين توفر فرصة كبيرة. لتعزيز التحول للاقتصاد الأخضر. موضحة أن اندونيسيا قامت بدمج التحول إلى الاقتصاد الأخضر في سياسات العمل. وتهيئة الناس للتحول إلى الوظائف الخضراء.
وأضافت أن بلادها تعمل على تطوير خارطة الاستثمار. وذلك من خلال التعاون مع جميع الجهات ذات الصلة بتطوير خارطة الاستثمار، إلى جانب إصدار صكوك خضراء. بالإضافة إلى اهتمامها بتطبيق المشاريع التجريبية وأطر العمل المعنية بتقليل الانبعاثات.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا