الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
أقامت الإدارة العامة للتمكين الثقافي التابعة الدورة الثامنة لمؤتمر التمكين الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة التابعة للإدارة المركزية للشئون الثقافية برئاسة حسين صبرة ندوة المحور الرئيسي للمؤتمر صباح اليوم الخميس الموافق 29 ديسمبر والذي يحمل عنوان “ذوي الاحتياجات الخاصة في التجمعات النائية والبدوية المصرية بين الانتماء والاغتراب” الذي يعقد بمحافظة سوهاج خلال الفترة من 28 إلى 30 ديسمبر ويرأسه د. مصطفى رجب ويتولى أمانته محمد زغلول مدير عام التمكين الثقافي بالهيئة.
تحدث د. أحمد حسن حجاج في بحثه الذي يحمل عنوان “واقع تعليم الثقافة المعلوماتية لذوي الاحتياجات البصرية بمكتبات الوجه القبلي الجامعية” عن الثقافة المعلوماتية لذوي الإعاقة البصرية وأهميتها والمصادر المعلوماتية التي يمكنه من خلالها بناء المعرفة وتوصل من خلاله إلى القصور في المكتبات تجاه ذوي الإعاقة البصرية من خلال نموذج مكتبة جامعة الأزهر واستبيان قام به مع الباحثين من ذوي الإعاقة البصرية.
بينما تحدثت د. داليا الجنزوري في بحثها الذي يحمل عنوان ” الاغتراب لدى عينة من ذوي الاحتياجات الخاصة في التجمعات النائية والبدوية المصرية بين الانتماء والاغتراب” عن ظروف ذوي الاحتياجات الخاصة في المناطق النائية والتي تؤدي بهم إلى الانشغال بالظروف المادية والشعور بالاغتراب عن المجتمع وعجزه عن التكيف مما قد يصيبه بالاكتئاب والتوحد.
واختتمت نعمات نعمة الشعباني ببحثها الذي يحمل عنوان “اتجاهات معلمي المدارس الابتدائية نحو دمج التلاميذ ذوي الإعاقة الذهنية في مدارس التعليم العام بمحافظة الوادي الجديد” وتساءلت خلاله حول مدى تقبل المعلمين وتدريبهم لإحداث الدمج، ومدى التقبل المجتمعي، وملائمة الخدامات التعليمية لإحداث الدمج.
وفي مداخلة لد. فوزية أبو النجا تساءلت حول نتائج محاولات الدمج ومدى قابلية توسيع دائرة التطبيق في مناطق مختلفة.
بينما تخوف د. خالد فهمي من ضيق العينة في البحث الميداني مما قد يشكك في مصداقية النتائج التي توصلت لها الدراسات الثلاث.
بينما تساءل د. أحمد الجوهري حول أسباب تعاطي الأزهر واستيعابه لذوي الإعاقات البصرية دون الإعاقات الأخرى.
بينما اعترضت نورا صلاح معلمة على الدمج العشوائي لذوي الاحتياجات الخاصة وأن الإعاقات المزدوجة والعميقة دائما ما تعطي نتائج سلبية في الدمج وخاصة مع تزايد أعداد الطلاب في الفصول، حيث يعطي التأمين الصحي نتائج غير دقيقة مما يؤدي لدمج طلاب من أصحاب الإعاقات العميقة مما يؤدي لتعطيل العملية التعليمية.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا