الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كشفت دراسة حديثة أن تقنيات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء ستصبح هي اللغة المشتركة والسائدة بين كل دول العالم في السنوات القليلة المقبلة.
أوضحت الدراسة التي أجرتها مؤسسة جارتنر للأبحاث أن نسبة نمو تقنية “إنترنت الأشياء” أو الأجهزة المتصلة بالإنترنت، – باستثناء أجهزة الحاسب الشخصي والحاسب اللوحي والهواتف الذكية-، ستبلغ 26 مليار وحدة بحلول العام 2020.
وأضافت أن المنتجات القائمة على تقنية “إنترنت الأشياء” وموردي الخدمات الخاصة بها ستحقق نموا كبيرًا في العوائد يتجاوز 300 مليار دولار، سيتركز معظمها في قطاع الخدمات بحلول العام 2020 ، ما سيؤدي بدوره إلى إيجاد قيمة مضافة على الاقتصاد العالمي تبلغ 1.9 تريليون دولار من خلال المبيعات العالمية عبر مختلف أسواق المستهلكين.
وأشارت الدراسة إلى أنه بحلول عام 2022، واحد من كل خمسة عمال ممن تقع على عاتقهم المهام غير الروتينية سيعتمدون على الذكاء الاصطناعي لتنفيذ عملهم ، موضحة أنه تم بالفعل الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتنفيذ المهام كثيرة التكرار ، بحيث يمكن تحليل كميات كبيرة من الملاحظات والقرارات لتحديد نماذج العمل.
ولفتت إلى أن تعزيز الذكاء الاصطناعي سيولد 2.9 تريليون دولار ضمن قطاع الأعمال في عام 2021 كما سيستعيد 6.2 مليار ساعة من إنتاجية العمال، في حين أن العديد من القطاعات ستشهد قيمة أكبر لأعمالها المتنامية من خلال الذكاء الاصطناعي، إلا أن قطاع التصنيع سيحصل على حصة كبيرة للغاية من فرص تعزيز العمليات ككل. حيث ستؤدي عمليات الأتمتة إلى تحقيق وفورات كبيرة في التكاليف، بالإضافة إلى أن التخلص من مشكلات سلاسل القيمة سيزيد من الإيرادات بشكل أكبر.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا