الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
أكدت ديما نجم ،المديرة التنفيذية لمؤسسة التعليم من أجل التوظيف الإماراتية، أنه يبنغي على الشركات تقديم برامج للمسئولية المجتمعية ، أو السعى لإنشاء وحدة للمسئولية المجتمعية في أقرب وقت ممكن ، مشيرة إلى أن الشركات التي ستتقاعس عن ذلك ستخاطر باستبعاد الجيل الجديد الصاعد الداخل إلى سوق العمل.
وأوضحت نجم ،خلال ندوة حول “مشاركة الموظف من أجل التأثير المجتمعي”، أن العديد من جيل الألفية يسعى بنشاط إلى الوظائف داخل المؤسسات التي تقدم برامج للمسئولية المجتماعية.
وأشارت ـ حسبما أورد موقع “خليج تايمز”ـ إلى أن برامج المسئولية المجتمعية للشركات تقدم الكثير من الفوائد لكل من الشركات والمجتمعات التي تعمل داخلها ، وذلك وفقا للخبراء المشاركين في قمة الموارد البشرية ومعرض “إكسبو” لعام 2017 المقامة في دبي.
ولفتت إلى أن برامج العمل التطوعي للشركات توفر فائدة متعددة للشركات ، فهي تحسن مشاركة الموظفين داخل الشركة ، كما أن هذه البرامج هي وسيلة للشركات للتغلغل في المجتمع ، علاوة على أنها وسيلة رائعة للخريجين الجدد الذين يدخلون القوة العاملة لتأسيس أنفسهم.
وقالت إن مايميز جيل الألفية مقارنة بالجيل السابق عليهم هو التواصل الاجتماعي ، حيث أن كثير منهم سوف يسعى بنشاط من أجل العمل داخل المؤسسات التي تقدم برامج المسئولية المجتمعية للشركات ، وهذا هو واحد من الأسباب التي تجعل الشركات التي لا تقدم مثل هذه البرامج تحتاج إلى التركيز على خلق واحدة في أقرب وقت ممكن، وإلا فإنها ستواجه خطر عزوف ذلك الجيل عن الإنضمام إليها.
من جانبها ، قالت غدير خفاش، الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم والتوظيف بالأردن، إن البطالة لا تزال تشكل مشكلة كبيرة في العديد من البلدان العربية. ويرجع ذلك إلى أسباب عديدة منها قلة التوظيف، وعدم العثور على المواهب المناسبة والخريجين الشباب الذين يفتقرون إلى المهارات اللازمة لهذه الوظيفة.
وأضافت أن الكثيرين يجدون صعوبة في العثور على وظائف مناسبة لهم، لذلك من الضروري أن نقدم لهم طريقة لتلميع أنفسهم ومهاراتهم قبل التخرج.
وأكدت أن واحدة من أفضل الطرق للشركات للقيام بذلك هي من خلال برامج التطوع التي تقدم المعونة للطلاب والخريجين الجدد، بما في ذلك على مواضيع مثل عمليات المقابلة، كتابة السيرة الذاتية وفرص التدريب.
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا