الدكتور محمود فوزي يكتب «الرياضة وذوي الهمم» .. مبادرة تنموية تستحق الإشادة
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
أكد حسن مصطفى رئيس مجلس إدارة الملتقى الثاني عشر للمسئولية المجتمعية، أن الاستدامة أصبحت أمراً واقعا يتعايشة العالم خاصة بعد ظهور عدد من الأزمات والكوارث.
وأضاف مصطفى ـ خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية للملتقى الثاني عشر للمسئولية المجتمعية والتنمية المستدامة ـ أن التنمية لم تعد بشرية أو اقتصادية أو بيئية فقط، بل تجمع الأبعاد الثلاثة من أجل إطلاق لقب استدامة على مفهوم التنمية.
وأوضح أن مصر على مدار السنوات الماضية شهدت مشروعات تنموية تضمن استدامة المدن، ومشروعات للتنمية المجتمعية متضمنة المشروعات التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي والتي تشرف عليها وزارة التضامن الاجتماعي.
وأشار إلى أنه تم التعاون مع أكثر من شريك من القطاع الخاص والحكومي ومن مؤسسات المجتمع المدني، والفكرة قائمة على إحساس الملكية لدى الجميع،
ولفت حسن مصطفى، رئيس مجلس إدارة الملتقى الثاني عشر للمسئولية المجتمعية،، أن الوضع الحالي يحتاج للتكاتف وخلق نوعية من الشراكات لمواجهة الأزمات العالمية، موضحا أن مصر قدمت نموذجا قويا في ظل جائحة كورونا مما أدى تجاوز مصر للجائحة بأقل الخسائر.
ودعا القطاع الخاص للالتفات إلى البرامج الاجتماعية بجانب برامج التنمية المجتمعية والتنمية المستدامة.
وأشار إلى أن هذه الدورة من الملتقى تعد نسخة استثنائية، الهدف منها تقديم محتوى علمي وعملي يقدم قيمة مضافة لكافة العاملين والمهتمين بالتنمية المستدامة في مصر، من خلال استعراض خطط الدولة والميزة التنافسية للمحافظات المصرية وأهمية المشاركة بالمبادرات التنموية ذات الأثر الواضح، علاوة على تقديم محتوى علمي محترف يتواكب مع المعايير العالمية لتطبيق مفاهيم الاستدامة، إذ يتم عقد دورة تدريبية معتمدة على معاير GRI لإعداد وكتابة تقارير الاستدامة، إضافة إلى عقد دورة تدريبية عن ESG (معايير الاستدامة الاجتماعية والبيئية والحوكمة).
تواصل بعض المؤسسات ضرب المثل الأعلى والقدوة في انتهاج استراتيجيات المسئولية الاجتماعية والأخلاقية نحو فئات ...
كتب : محمد الغباشي “خذ الحكمة من الضرير فهو لايخطو بقدمه على الأرض حتى يستوثق ...
اعلنت مجموعه طلعت مصطفى العقاريه عن تبرعها بسداد قيمه التصالح في مخالفات ...
اترك تعليقا