«إي آند مصر» توقع شراكة جديدة مع مؤسسة حلم لدعم وتمكين ذوي الهمم

«إي آند مصر» توقع شراكة جديدة مع مؤسسة حلم لدعم وتمكين ذوي الهمم

أعلنت شركة “إي آند مصر”، الرائدة في مجال التكنولوجيا، عن توقيع شراكة استراتيجية مع مؤسسة حلم لدعم وتمكين ذوي القدرات الخاصة.

وبموجب الشراكة، تقوم إي آند مصر، بصفتها الشريك التكنولوجي الرسمي لـ حلم، برعاية برنامج SEED لتطوير مهارات ذوي الاحتياجات وتسهيل اندماجهم في سوق العمل.

وتؤكد هذه الشراكة على إيمان “إي آند مصر “الراسخ بقيم التنوع والشمول، حيث تسعى لخلق بيئة عمل عادلة ومتساوية لجميع الأفراد، مؤمنة بأن التنوع هو محرك الإبداع والابتكار، ويساهم في تحقيق النجاح المستدام.

وقالت داليا الجزيري، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية والإدارية في “إي آند مصر”، إن الشراكة مع مؤسسة حلم تعكس التزامنا الراسخ ببناء بيئة عمل متنوعة وشاملة، مضيفة أننا نرى في هذه الشراكة فرصة لتبادل الخبرات والمعرفة، وتعزيز قدرات كلا الطرفين لتحقيق أهدافنا المشتركة.

وأكدت ايمان الشركة بأن كل فرد لديه إمكانات هائلة، وأن دورنا هو توفير البيئة الداعمة التي تمكنه من تحقيق أقصى استفادة منها.

وتعتبر الشراكة مع مؤسسة حلم خطوة أساسية نحو بناء مجتمع أكثر شمولية، ومن خلال هذه المبادرة، تسعى “إي آند مصر” إلى تمكين الأشخاص ذوي القدرات الخاصة وتقديم نموذج يحتذى به، وذلك من خلال تزويدهم بأحدث الأدوات التكنولوجية اللازمة لتطوير مهاراتهم، مع ضمان حصولهم على فرص عمل مناسبة في شركة “إي آند مصر” عقب اجتيازهم بنجاح لبرنامج المنحة.

في إطار الاهتمام ببناء مجتمع أكثر شمولية وتوفير بيئة عمل مناسبة للجميع، أوضحت الجزيري، أن شركة “إي آند مصر” تلتزم ببناء بيئة عمل شاملة تحترم وتقدر جميع الأفراد، مشيرة إلى أننا نسعى جاهدين لخلق بيئة عمل إيجابية ومحفزة، حيث يشعر الجميع بأنهم جزء لا يتجزأ من فريقنا، ونؤمن بأن التنوع هو قوتنا، ويساهم في إثراء أفكارنا وابتكاراتنا.

وذكرت أن البرامج التدريبية الجارية تعمل على تزويد القادة بالأدوات والمهارات اللازمة لإدارة التنوع والشمول بفعالية، مما يؤدي إلى خلق فرق عمل متماسكة تساهم في بناء مجتمع أكثر ازدهارًا.

وتلتزم “إي آند مصر” ببناء بيئة عمل متنوعة وشاملة، حيث يتمتع الجميع بفرص متساوية، وقد حصدت هذه الجهود المتميزة تقديرًا واسعًا كان اخرها حصول الشركة على جائزة جلوبال بيزنس أوتلوك في التنوع والشمول.

شارك الخبر

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة